رد واحد على “موجات الحركة النسوية العالمية
الموجتان الأولى والثانية”
المساواة والحرية وحقوق الإنسان السياسية وليس الطبيعية كانت دائما أدوات لإدارة الرأي وتضليل الشعوب، فهي تستخدم كحصان طروادة للسيطرة على أفكار الانسان.
فمثلاً: الثراء لا يمس على الاطلاق يحول كوكب الأرض لملكية خاصة. والدفع نحو الحرية حتى الحرية المطلقة يشرع تحطيم السلام، والمساواة في النظام الكسبي مستحيلة ويُرسَل الإنسان بواسطتها لصداع أبدي.
رد واحد على “موجات الحركة النسوية العالمية الموجتان الأولى والثانية”
المساواة والحرية وحقوق الإنسان السياسية وليس الطبيعية كانت دائما أدوات لإدارة الرأي وتضليل الشعوب، فهي تستخدم كحصان طروادة للسيطرة على أفكار الانسان.
فمثلاً: الثراء لا يمس على الاطلاق يحول كوكب الأرض لملكية خاصة. والدفع نحو الحرية حتى الحرية المطلقة يشرع تحطيم السلام، والمساواة في النظام الكسبي مستحيلة ويُرسَل الإنسان بواسطتها لصداع أبدي.